بقلم إيماني غاندي
إعادة التوصيل.أخبار
لقد أتاح قرار المحكمة العليا الأميركية في ديسمبر/كانون الأول الماضي بعدم قبول دعوى قضائية تتحدى قانون الموجات فوق الصوتية القسرية في ولاية كنتاكي، والذي يلغي حقوق حرية التعبير لمقدمي خدمات الإجهاض، فرصة للولايات لسن قوانين تستحوذ على أصوات مقدمي الخدمات وتجبرهم على ترديد رسائل مناهضة للاختيار.